المتابع المنصف للأداء السياسي لدولة الإمارات المتحدة منذ فترة ليست بالقصيرة يٌصاب بالإحباط جراء ما تقوم به هذه المشيخة الصغيرة من أعمال ومواقف أقل وصف لها أنها أكبر من حجمها بكثير وهي التي يسيرها نظام مشيخي، ويديرها مجموعة من المراهقين من أولاد زايد ومحمد بن راشد الذين يلهثون وراء الشهرة وخدمة المصالح الأمريكية والغربية في المنطقة.
|